" لن يكلفنا النضال أكثر مما يكلفنا الصمت "

الثلاثاء، سبتمبر 27، 2011

Avis important


Salam,

Il est porté à la connaissance de tous les formateurs en cours d'intégration qu'une réunion duBureau National a eu lieu le dimanche 25 septembre 2011 à Rabat pour discuter les points suivants :

1 - Évaluer le dernier mouvement de grève :
Les statistiques fournies par les représentants régionaux ont confirmé la réussite éclatante de notre grève ce qui constitue un message fort à la DG de l'OFPPT que, malgré les tentatives pour casser notre mouvement par diverses actions et diffusion de fausses informations, cette catégorie reste et restera toujours solidaire pour défendre ses intérêts et préserver ses droits.

2 - Préparer un programme de protestation pour la période à venir :
Pour les prochaines actions, un programme détaillé des actions de protestations sera diffusé dans les jours à venir et qui va concerner tout le personnel de l'Office.

3 - Définir une stratégie de travail à cours, moyen et long terme :
Une commission de préparation a été constituée pour finaliser cette opération et une conférence de presse à ce sujet sera organisée en fin de semaine.

4 - Rappel :
Les décisions précédentes prises par le bureau national, objet des précédents communiqués, sont toujours en vigueurs, à savoir :
- Refus des contrats appelés CDI par tous les formateurs.
- Refus des décisions non conformes au profil du formateur (Diplômes, age, .....).
- Rester solidaire et se préparer pour toutes les éventualités.

Important :
Pour le cas du secrétaire national M.EL HADRI, la DG diffuse de fausses informations. Ce dernier refuse l'intégration et son principal souci c'est de régler les problèmes des contractuels et de tout le personnel de l'Office. Plus que ça, lors de la dernière réunion M.EL HADRI a demandé avec insistance au bureau national d'accepter son retrait définitif mais sa requête a été refusé à l'unanimité par tous les membres du BN présents.

Cordialement.

ASRI Mohamed

la décision entre le ministère de l’emploi et le ministère des finances relative à l’intégration des formateurs contractuels




la décision entre le ministère de l’emploi et le ministère des finances fixant les articles d’un contrat CDI




الثلاثاء، سبتمبر 20، 2011

عقد جمع عام بوجدة


اﻟﺠـــــﺎﻣﻌــﺔ اﻟﻮﻃـﻨيـﺔ ﻟﻠﺘﻜـﻮين اﻟﻤهـﻨـﻲ
اﻟﻤﻜﺘﺐ اﻟﻮﻃﻨﻲ للأﺳﺎﺗﺬة ﻣﺘﻌﺎﻗﺪي اﻟﺘﻜﻮﯾﻦ اﻟﻤﮭﻨﻲ
التنسيقية الجهوية بالشرق


عـــاجل


سيتم عقد جمع عام يوم الغد  الاربعاء 21 شتنبر 2011 على الساعة 10.00 صباحا بمقر الإتحاد المغربي للشغل وجدة. لتدارس وتقييم آخر المستجدات حول ملف إدماج الأساتذة المتعاقدين.

إن حضوركم، وفي الموعد المحدد، ضروري و واجب نضالي
.

ﻋﺎﺷﺖ وﺣﺪة وﺗﻀﺎﻣﻦ اﻷﺳﺎﺗﺬة ﻣﺘﻌﺎﻗﺪي اﻟﺘﻜﻮﯾﻦ اﻟﻤﮭﻨﻲ
ﻋﺎﺷﺖ اﻟﺠﺎﻣﻌﺔ اﻟﻮﻃﻨﯿﺔ ﻟﻠﺘﻜﻮﯾﻦ اﻟﻤﮭﻨﻲ
ﻋﺎش اﻹﺗﺤﺎد اﻟﻤﻐﺮﺑﻲ ﻟﻠﺸﻐل


المكتب الجهوي بالشرق

السبت، سبتمبر 10، 2011

متعاقدو التكوين المهني يواصلون اعتصامهم المفتوح لأزيد من شهرين


                                     قالوا إنه تم الاستغناء عنهم في ظروف «مشبوهة
عبد المولى الزاوي 
تحاول الإدارة العامة للتكوين المهني شراء صمتنا وتكسير اعتصامنا بأي وسيلة كانت»، لازمة تلوكها ألسنة المتعاقدين مع التكوين المهني، المتخلى عنهم، والذين يخوضون اعتصاما

أمام مقر الإدارة العامة في الدار البيضاء منذ ما يزيد على 64 يوما.
وكانت مديرية الموارد البشرية، في شخص رئيسها حليم حلام، قد أجرت زهاء ثلاثة لقاءات مع ممثلي المحتجين للبحث في الحلول الممكنة التي من شأنها إنهاء حالة الاعتصام المفتوح، الذي تخوضه هذه الفئة «الغاضبة» من الأطر العاملة سابقا في قطاع التكوين المهني، والتي تم الاستغناء عن خدماتها في ظروف يصفها أغلبهم بـ«المشبوهة»، دليلهم في ذلك أن امتحان الكفاءة المهنية، الذي سبق لإدارة التكوين المهني أن أجرتْه في يوليوز من العام الماضي، والذي بموجبه تم التخلي عنهم، رافقته العديد من التلاعبات، لذلك  تمت إعادته في أكتوبر من العام ذاته، وعليه يتساءل أحدهم: «كيف لنا أن نجدد الثقة في أسلوب الامتحانات المشكوك في أمرها منذ البداية؟» ويتابع قائلا إن الامتحان كحل للمشكل القائم هو اقتراح يحمل من علامات الشك ما يجعله فاشلا منذ البدء.
وجاء الشك في خلفيات الامتحانات التي تُجْريها الإدارة العامة للتكوين المهني ردا على ما قدّمتْه الأخيرة في حوارها مع الأطر الغاضبة خلال آخر لقاء جمعها بهم في أواسط شهر غشت الأخير، عندما عرضت عليهم إمكانية اجتياز امتحان جديد في نهاية شهر شتتنبر الجاري، واعدة الناجحين منهم في هذا الامتحان بإلحاقهم فور ذلك بمقرات عملهم، علما أنه من بين المحتجين في شارع باحماد في الدار البيضاء هناك العديد من الناجحين في الامتحان الذي خلق حالة الاحتقان هذه، والذين تلكأت الإدارة، آنئذ، في ربطهم بمقرات عملهم بدعوى عدم وجود مناصب شاغرة. أما خلال الحوار، فقد وعد المسؤولون هذه الفئة، البالغ عددها حوالي 9 عناصر، بالعمل على إعادتها الفورية إلى أعمالها فور فك الاعتصام، وهو اقتراح رأى فيه الكثير من المعتصمين محاولة من الإدارة لـ«إرشاء البعض من الأطر الغاضبة وشراء صوتها وصمتها».
«
إن فتح باب الالتحاق بالعمل لقائمة من ترى الإدارة أنهم ناجحون في الامتحان المعلوم، يقول «م. م.»، أحد الأطر المحتجة، هو من باب شق الصف ونهج سياسة فرّقْ تسُدْ»، إلا أن ذلك، يتابع الإطار نفسه، «لن يثنينا عن السير في درب المبيت في العراء حتى انتزاع حقنا في العودة إلى مقرات عملنا دون قيد أو شرط». أما إحدى المحتجات -رفضت ذكر اسمها- فقالت لـ«المساء»: «افترشنا الأرض بمعية صغارنا والتحفنا السماء، ليس من أجل أن يُسمَح لنا باجتياز امتحان جديد أو لكي «تجود» علينا الإدارة بأنصاف الحلول... إننا هنا، وقد واجهنا الجوع والمرض وحرارة الشمس، مع ما يعنيه ذلك من إمكانية تعرضنا، وأبنائنا، لأمراض مختلفة، من أجل هدف واحد ووحيد هو إعادتنا الفورية، خلال الموسم الحالي، إلى أقسام العمل التي أُجبِرنا على مغادرتها